في سنة 2045 يسعى خالد جاهدًا لتحقيق حلمه في مدينة السميح العالمية للاستدامة مع مدرسه الياباني نوبوكازو، وهناك تستدرجه صفحات دفتر في مدينة أثرية لزمن غابر، فتدب الحياة في الدفتر ليجد خالد نفسه مربوطًا بقَدَرٍ آخر يحكمه ساحر، وعجوز تدعى أم رخيش، ورجل من خوص، وبيت بأبواب غامضة. خلال الرحلة يكتشف خالد أن خلاص حاضره ومستقبله يكمن في حل لغز الدفتر الذي يحمل في طياته أكثر
بكثير من مجرد خيوط أزمان مختلفة.